U3F1ZWV6ZTEzNDcyNjc1OTUwMDI5X0ZyZWU4NDk5NzI4OTgyOTk3

اخبار الجزائر

الجزائر تحشد الشرفاء دفاعا عن فلسطين والمغرب يحشد المطبعين



الجزائرالآن _الجزائر تحشد  الأشقاء الأصدقاء داخل الأم المتحدة وتشكو الكيان الصهيوني دول التنشيطاستمرار استمرار دولة فلسطين عضوية جديدة داخل الأمم المتحدة ، المغرب يهنئهابي بنيامين نتانياهو ، بعودته إلى السلطة ، واستعادة صور تنكيله بالفلسطينيين.


الجزائر تستقبل الفصائل الفلسطينية على أرضا ببحثا عن "لم الشمل الفلسطيني" ، والمغرب سيستقبل ورئاسة العاشرة


الجزائر تدين بشدة حادث der.


التعامل مع الملف الفلسطيني ، وكيف يتعامل الجار المغربي نفس الملف.


الكيان الصهيوني ، لا يذكر الجزائر مطلقا ، شديد الخطاء هذا الاسم على مثال تل أبيب ، سيصفها بـ ”العدو” ، وفي المقابل ، مقابل ، نفس الشخص يتعامل مع جماعة المطبعين ، النظام المخزن المغربي ، باحتقار ، لأنّه يصدّق المتن عندما قال "من يهنه الهوان عليه .. ما لجرح بميت إيلام" ، في الوقت التي مازالت الشعوب تحت صدمة اقحام الهمجي لبن غفير للمسجد الأقصى ، يخرج وزير خارجية الاحتلال كوهين ، ليعلن أنّه قام باتصالات (سرية!) مع دول التطبيع ، والغريب أنّ كوهين ، يؤكد أنّه “قمة العار” لم تكون الأراضي المحتلة ، والكل يعلم أنّه يقصد المغرب ، تكون القمة على أرض أخرى مغتصبة وهي مدينة “الداخلة” الصحراوية.


المثير في هذا الخبر الذي أعلنه إيلي كوهين ، هو توقيته ، الإرهابي الذي يعتبر أحد مهندسي "بداية أبراهام" للتطبيع ، لم يراع أي حرمة لتلك الدول ، وأراد يهينها أمام شعوبها في أغلبها للتطبيع ، يدرك أنّه يكون لها أي رد سكان ، سكانها ميتة (على رأي المتنبي) ب بل سترحب بصوت عالي ، على عكس صوت oud


لعل من الصدف أن تكون قمة العار الثانية المقررة شهر مارس القادم ، والقمة الأولى التي جرت شهر مارس الماضي ، أرض النقب المحتلة من طرف الكيان الصهيوني ، والثانية أرض "الداخلة" المغتصبة من طرف النظام العلوي المغربي.


طي الكل في هذه الصفحة ، فإن النتيجة المرجوة ، هي أن طي الورقة ، وبيانها ، وبيانها ، قد يكون قريباً.


أن مبادئ الجزائر لا تتغذى ، فهي ترى الاستعمار من نفس الزاوية ، فدفاعها عن الشعب الصحراوي ، نابع من نفس قناعاتها التي جعلتها تضع استعادة حق الشعب الفلسطيني ، على رأس اهتماماتها الخارجية.

وداخل_الداخل_الداخل_الداخل_الداخل_الداخل_الداخل_الداخل_الداخل_الداخل_الداخل_الداخل_الخبار

تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

الاسمبريد إلكترونيرسالة